منتدى الجنوب التعليمي
السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته.أخي أختي يرجي التكرم بتسجبل الدخول اذا كنت عضو معنا او التسجيل ان لم تكن عضو وترغب في الانضمام إلى اسرة المنتدي سنتشرف بتسجيلك في منتدى الجنوب التعليمي للجزائريين والعرب.الإتحاد العام للطلبة المسلمين الجزائريين  11
منتدى الجنوب التعليمي
السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته.أخي أختي يرجي التكرم بتسجبل الدخول اذا كنت عضو معنا او التسجيل ان لم تكن عضو وترغب في الانضمام إلى اسرة المنتدي سنتشرف بتسجيلك في منتدى الجنوب التعليمي للجزائريين والعرب.الإتحاد العام للطلبة المسلمين الجزائريين  11
منتدى الجنوب التعليمي
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

منتدى الجنوب التعليمي


 
الرئيسيةالرئيسية  البوابةالبوابة  أحدث الصورأحدث الصور  التسجيلالتسجيل  دخول  

إلا رسول الله

 

 الإتحاد العام للطلبة المسلمين الجزائريين

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
LAIB BELGACEM
نائب المدير
نائب المدير
LAIB BELGACEM


البلد : الجزائر
ذكر
عدد المساهمات : 5111
نقاط : 37290
تاريخ الميلاد : 23/04/1969
تاريخ التسجيل : 26/06/2009
العمر : 55
الموقع : http://www.quransound.com/

الإتحاد العام للطلبة المسلمين الجزائريين  Empty
مُساهمةموضوع: الإتحاد العام للطلبة المسلمين الجزائريين    الإتحاد العام للطلبة المسلمين الجزائريين  Emptyالخميس 19 مايو 2011 - 20:34


الإتحاد العام للطلبة المسلمين الجزائريين


- تأسيس الإتحاد العام للطلبة المسلمين الجزائريين

إن ظهور هذا التنظيم الطلابي ليس وليد العدم بل إن أصوله وجذوره تعود الى العشرينات من القرن السابق ،وذلك بفضل جهود الطلبة الأوائل الذين ترعرعوا في أحضان الحركة الوطنية وتشبعوا بأفكارها وآمنوا بمبادئها . فرغم الضغوط التي كان يفرزها الواقع الاستعماري ، لم يمنع الطالب الجزائري ، من التفكير والتطلع لتغيير وضعيته الاجتماعية والثقافية والاقتصادية والسياسية ، ومحاولة فرض وجوده من خلال تأسيس جمعيات وتنظيمات تمكنه من إظهار إمكانياته وطاقاته وإيصال طموحاته ورؤاه المستقبلية .إن التطورات السياسية والعسكرية التي كانت تمر بها الجزائر والوضعية المزرية التي كان يعيشها الطالب الجزائري ، كانت وراء التفكير في إيجاد تنظيم يدافع من خلاله الطلبة عن مصالحهم المادية والمعنوية أينما كانوا . فكان ميلاد الإتحاد العام للطلبة المسلمين الجزائريين في الرابع من شهر جويلية 1955، أي بعد مرور تسعة أشهر على اندلاع الثورة التحريرية .

ومن الرواد المؤسسين نذكر ؛ الطالب عبد السلام بلعيد ، أحمد طالب الإبراهيمي ، محمد بن يحى ، عيسى مسعودي، محمد منور مروش، عبد الحميد مهري ، ومن الشهداء طالب عبدالرحمان ، بن زرجب ، ابن بعطوش ، عمارة لونيس محمد .س

الإتحاد العام للطلبة المسلمين الجزائريين  TALEBABDERMAN
الشهيد طالب عبد الرحمن

2- أهداف الإتحاد

تمثلت أهداف تأسيس الإتحاد العام للطلبة المسلمين الجزائريين في النقاط التالية :

- الدفاع عن المصالح المادية والمعنوية لمجموع الطلاب الجزائريين أينما كانوا .
توحيد الاتجاه الطلابي في حركة طلابية واحدة .
- ربط مصير المثقف الجزائري بمصير شعبه المكافح بحيث تزول جميع الفوارق التي هيأتها التقاليد الجامعية الفرنسية .
- ضرورة تحمل الطالب الجزائري لمسؤولياته التاريخية والحضارية تجاه نضال شعبه ودحض الدعاية الفرنسية، القائلة ؛ بأن الثورة الجزائرية ما هي إلا عمل زمرة من اللصوص وقطاع الطرق ، أو أنها من إيحاء خارجي ير زعزعة الاستقرار الفرنسي في شمال إفريقية .

3- الدور النضالي للاتحاد
باشر الإتحاد نشاطه السياسي والنضالي في شهر مارس 1956، بعقد مؤتمره الثاني في مدينة باريس . وفي هذا المؤتمر اتخذ المؤتمرون جملة من القرارات كان أهمها ؛ الموقف الجلي من الثورة التحريرية ونضال الجزائريين . إذ طالبوا باستقلال الجزائر الغير مشروط ، وطلبوا من الحكومة الفرنسية أن تفتح باب المفاوضات مع جبهة التحرير الوطني.
وردا على الإجراءات التي باشرتها وزارة الداخلية الفرنسية على قيادات الإتحاد وجموع الطلبة الجزائريين المتواجدين على التراب الفرنسي . قرر الطلبة الجزائريون رفع التحدي في وجه الآلة الاستعمارية ، فكان قرار الإضراب العام عن الدراسة

4- الإضراب العام للطلبة 19 ماي 1956 (*)

إن قرار الإضراب أثار دهشة وإعجاب الأوساط الثقافية في العالم . وبرهن أيضا على تضامن الطالب الجزائري الصادق مع الشعب الجزائري الذي كان يقاسي الأهوال. كما أظهر استعداد الطالب الجزائري دخول ميدان الكفاح المسلح . وبالفعل فإن الإضراب قد حقق الأهداف المرجوة منه التي أوضحها نداء الإضراب أصدره الإتحاد . وخلال الإضراب ، بدأت طلائع الطلبة تلتحق بالجبال . وقد استفادت الثورة استفادة كبرى من الكفاءات والتخصصات العلمية التي حملها الطلبة معهم بعد التحاقهم بها .

5- النشاط الخارجي للإتحاد

كانت أولى خطوات الطلبة الجزائريين تتمثل في كسب الاعتراف الدولي من خلال الحضور في كل الفعاليات العالمية لشرح قضية شعبهم ، والدفاع عن مصالح الثورة وأهدافها ؛ ومنها الندوة العالمية السادسة للطلاب في كولومبو ولتي قبلت الإتحاد عضوا منتدبا فيها . كما افتك الإتحاد الاعتراف به وقبول عضويته في المنظمة العالمية الشرقية . ولم يكتفي الإتحاد بهذا ، بل راح الإتحاد يكثف جهوده لدى الاتحاديات الطلابية العالمية في كل من ؛ سويسرا، هولندا ، ألمانيا، إيطاليا الصين ، أمريكا ، وفي العواصم العربية ، شارحا القضية الجزائرية في هذه الدول والعواصم وكسب تعاطفها ومساندتها .

6- حل الإتحاد العام للطلبة المسلمين الجزائريين

لم تقف الإدارة الاستعمارية الفرنسية مكتوفة الأيدي ، أمام الانتصارات الساحقة التي بدأت تجني ثمارها القضية الجزائرية ، من خلال التضامن والتأييد العالميين ، بفضل مجهودان الإتحاد ، لم تتوان هذه الإدارة ومن خلالها وزارة الداخلية في إصدار قرار حل الإتحاد العام للطلبة المسلمين الجزائريين في 28/1/1958. ولم تكتف بهذا ، بل عملت على اعتقال الطلبة وإخضاعهم لعمليات الاستنطاق ، وتسليط مختلف صنوف التعذيب ، ثم رميهم في غياهب السجون الفرنسية .وحسب قرار وزارة الداخلية ؛ فإن الإتحاد قد حاد عن أهدافه وراح يعمل على تنفيذ أوامر وتعليمات جبهة التحرير الوطني . وقد أثار قرار الحل هذا موجة من الاستنكار العالمي الواسع وخاصة في الوسط الطلابي العالمي . وتجلى التضامن العالمي مع الإتحاد في ندوة لندن الاستثنائية في أبريل 1958، حضرها عدد كبير من المنظمات الوطنية والعالمية ، وتقرر فيها إقامة أسبوعا تضامنيا مع الطلبة الجزائريين .

7- نداء الإتحاد العام للطلبة الجزائريين المسلمين للإضراب

[align=center]بعد اغتيال أخينا زدور بن القاسم من طرف الشرطة الفرنسية، وبعد الفتك بأخينا الكبير الطبيب ابن زرجب ، وبعد المأساة التي أصابت أخانا الشاب الإبراهيمي التلميذ بالمعهد الثانوي ببجاية حيث أكلته النار حيا في قريته التي أحرقها الجيش الفرنسي أثناء عطلة عيد الفصح ، وبعد تنفيذ الإعدام بدون تحقيق ، ولا استنطاق ، ولا محاكمة ، على الأديب الجليل رضا حوحو الكاتب بمعهد ابن باديس بقسنطينة الذي كان في جماعة ممن أخذهم العدو كرهائن ، وبعد التعذيب البغيض والتنكيل الشنيع الذي قاساه الطبيب هدام بقسنطينة والطبيبان: بابا أحمد ، وطبال بتلمسان، وبعد إلقاء القبض على رفقائنا : عمارة ، ولونيس ، والصابر ، والتواتي، الذين انتزعوا وأنقذوا اليوم من سجون الإدارة الفرنسية ، وبعد إلقاء القبض كذلك على الرفيقين : زروقي ، وماحي ، ونفي رفيقنا ميهي وبعد الحملات الرامية إلى إدخال الرعب في قلوب أعضاء الإتحاد العام للطلبة الجزائريين المسلمين ، وبعد كل هذا فها نحن نرى الشرطة تختطف من بين أيدينا في ساعة الفجر أخانا فرحات حجاج الطالب في القسم التحضيري للدراسات الجامعية ، والمرشد بالقسم الداخلي للمدرسة الثانوية بإبن عكنون بالعاصمة الجزائرية، وقد عذبته وحبسته عشرة أيام ( بمشاركة السلطة القضائية والإدارة العليا بالجزائر اللتين كانتا على علم بقضيته) إلى أن بلغنا ، وأحشاؤنا تلتهب من الأسى ، أن شرطة مدينة جيجل ذبحته ذبحا بمساعدة الحراسة الليلية. ولنا أن نتساءل بعد تلك المناكر : هل ذهبت أدراج الرياح تلك الإنذارات الصادرة من إضرابنا الرائع يوم 20 يناير 1956 ؟.
وحقيقة الأمر أن المزيد من الشهادات الدراسية لا يؤدي بنا الى تحسين الحالة الراهنة المتمثلة في جثث ذوينا المفتوك بهم فتكا ذريعا.
ولماذا يا ترى تصلح تلك الشهادات التي مازالت تعرض علينا ؟ بينما يناضل شعبنا نضال الأبطال وتنتهك حريات أمهاتنا وزوجاتنا ، وإخواننا ، ويتساقط أولادنا ، وشيوخنا ، تحت رصاص الرشاشات ، ونيران القنابل ، والكبريت المحرق ، ونحن - إطارات المستقبل - فماذا ، ومن يعرض علينا لنسيره ؟…لاشك الخرائب ، وأكواما من الأجساد الهامدة المقطعة إربا إربا ، كالتي بمدن قسنطينة ، وتبسه ، وسكيكدة ، وتلمسان ، وغيرها ، من المراكز الأهلية التي صارت أسماؤها مسجلة في تاريخ البطولة ببلادنا.
وإننا لنشعر بأن وقوفنا موقف القاعد المتفرج أمام الحرب التي تجري معاركها تحت أعيننا ، يجعلنا شركاء في المفتريات البذيئة الصادرة من الأفاكين الآثمين ضد جيشنا الوطني الباسل ، كما نشعر كذلك بأن الهناء الزائف الذي ركنا إليه لم يعد يرضي ضمائرنا .
ولذا فالواجب ينادينا إلى القيام بمهمات تفرضها الظروف علينا فرضا ، وتتسم بسمة السمو والمجد.
فالواجب ينادينا إلى تحمل الآلام ليلا ونهارا بجانب من يكافحون ويموتون أحرارا تجاه العدو.
وعليه فإننا نقوم من الآن بالإضراب عن الدروس والامتحانات لأجل غير محدود.
فلنهجر مقاعد الجامعات ولنتوجه إلى الجبال والأوغار.
ولنلتحق كافة بجيش التحرير الوطني وبمنظمته السياسية جبهة التحرير الوطني
أيها الطلبة والمثقفون الجزائريون ، أنرتد على أعقابنا والحال أن العالم ينظر إلينا ، والوطن ينادينا والبلاد تدعونا إلى حياة العز ، والبطولة ، والمجد ؟[/align]
الإتحاد العام للطلبة المسلمين الجزائريين
(*) يعتبر يوم 19 ماي من كل سنة يوم الطالب الجزائري، أو عيد الطالب المصادف للإضراب العام للطلبة في 19 ماي 1956

عن موقع وزارة المجاهدين

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
http://cemahmedbouzegag.forumalgerie.net
LAIB BELGACEM
نائب المدير
نائب المدير
LAIB BELGACEM


البلد : الجزائر
ذكر
عدد المساهمات : 5111
نقاط : 37290
تاريخ الميلاد : 23/04/1969
تاريخ التسجيل : 26/06/2009
العمر : 55
الموقع : http://www.quransound.com/

الإتحاد العام للطلبة المسلمين الجزائريين  Empty
مُساهمةموضوع: رد: الإتحاد العام للطلبة المسلمين الجزائريين    الإتحاد العام للطلبة المسلمين الجزائريين  Emptyالجمعة 20 مايو 2011 - 20:27

معجزة الجامعة الجزائرية

2011.05.19 الإتحاد العام للطلبة المسلمين الجزائريين  Fleche_orange عبد الناصر



احتفل الشعب "الطلابي" المترامي الأطراف، من خليج الإقامات الجامعية الثلاث مئة إلى محيط الجامعات والمراكز الجامعية المئة، المزدحمة بقرابة المليون ونصف مليون طالب وطالبة، بعيده الوطني، نهار أمس...

  • وهو الاحتفال الوحيد في العالم الذي لم يكن إطلاقا مرفوقا بتقديم إنجازات علمية حققها هذا "الشعب"، والذي قبله في أهم القطاعات التي تُبنى بها الأمم، وهي التعليم العالي والتكنولوجيا.. قد يبدو هذا الكلام تشاؤما، في بلد من المفروض أن يحمل في "زوادته" التفاؤل أينما حل وارتحل، وقد يبدو ظلما للقليل من الطلبة المتفوقين، الذين ارتضوا البقاء في الجزائر، رغم أن جامعات عالمية مستعدة لأن تمنحهم كل الإمكانيات المادية لأجل التفوق والاستفادة من ذكائهم، وقد يبدو إنقاصا من كفاءة الكثير من الأساتذة الجامعيين، الذين يبذلون جهودا مضنية من أجل تحقيق المعادلة التي عبرها وصلت الأمم المتقدمة إلى أسمى الدرجات، وهي الرقي بكل القطاعات عبر المحركات الجامعية، لكننا للأسف، بحثنا في عيد الطالب عن أرقام معنوية، وعن أسماء مخترعين ومكتشفين، فلم نجد سوى الأرقام المادية التي تشبه البناء السطحي للبلدان، من عدد الطلبة المليوني، وعدد الجامعات المئوي، والميزانية التي يمكنها أن تسلّح جيشا على مشارف الحرب، والتي تضعها الدولة تحت تصرف مديري الخدمات الجامعية، ويتم صرفها في الأكل والنقل والمبيت والحفلات والرحلات، وبطرق صار الجميع يحفظ خباياها وأسرارها.

  • أكيد أن الطالب الذي حقق حلم والديه في دخول الجامعة ضحية المنظومة الجامعية الفاشلة منذ عقود، وليس في زمن حراوبية فقط، وأكيد أن الوطن ضحية الطالب الذي عجز عن الرقي به إلى مصاف الدول الكبرى، أو على الأقل التي تزدهر مباشرة من جامعاته، لكن أن تبقى كرة الثلج تتضخم بأعداد الطلبة والجامعات والإقامات والميزانية، والمدحرجون يتضاءل تفكيرهم، حتى صارت الكرة هي التي تجرّ الحاكم والمحكوم في الجامعة، فذاك ما يجعل من المستقبل أكثر ضبابية مما هو عليه الحال حاليا، خاصة أن نماذج المتخرجين في السنوات الأخيرة في مختلف القطاعات، توحي أننا قاب قوسين أو أدنى من تحويل الجامعة إلى مكان للترفيه وقتل الوقت ومسح ذاكرة الطالب من المعارف التي تعلمها في الأطوار الأولى، وليس مكانا للتعلم كما كانت منذ ثلاثين عاما، عندما كانت تسمى حرما، وكان زائرها يشعر بالرهبة من أول نظرة إلى غاية تسلمه شهادة التخرج..

  • الجامعة الجزائرية منذ سنوات وهي تقبع في المراكز الأخيرة، ليس في العالم وإنما حتى في إفريقيا، ولم نعد نسمع بصداها إلا وصحفنا تتحدث عن جامعيات قادهن جاهل إلى شبكات الرذيلة، أو جامعيين ضمن قوافل الهجرة غير شرعية أو منافسة في ستار أكاديمي تدرس بالجامعة الجزائرية، منحها "اللاعلم" و"اللاتكنولوجيا" التي صادفتهما في الجامعة وقتا ومتسعا لأن تمارس الرقص وتتقنه وتنال به الشهرة، وغابت الأسماء الجامعية عن المسابقات الفكرية والعلمية العالمية، وحتى الإقليمية الكبرى، بل حتى المؤسسات الخاصة والأحزاب، لا تعتمد إطلاقا على هذا "الشعب" الذي يفوق في تعداده بلدانا تصنع الحدث وتشارك في البناء التكنولوجي العالمي، وتفوق ميزانية تسييره ميزانية بلدان تنافس علميا في جميع المجالات، ومع ذلك قررت البلاد إخراجهم من معادلة التسيير، وحتى التفكير في التغيير، وقرروا هم أيضا أن يسجنوا أنفسهم بين هوامش الدنيا التي لا تغني ولا تسمن عن جوع فكري.. ونحن نحتفل بعيد الطالب.. نرفع قبعتنا للنظام وحده الذي تمكن من تحقيق معجزة تحويل الطالب الجامعي إلى جهاز هضمي، منحه وجبة الأكل بدينار رمزي، ودسّه في طابور يومي طويل أفقده البوصلة العلمية نهائيا!!
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
http://cemahmedbouzegag.forumalgerie.net
 
الإتحاد العام للطلبة المسلمين الجزائريين
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» جمعية العلماء المسلمين الجزائريين عرض بوربوينت ppt
» كأس الإتحاد الإفريقي: شباب بلوزداد في مهمة محفوفة المخاطر بباماكو
» تسمية القياد و البشاغاوات في مخيال الجزائريين
» أعلام المسلمين
» لأول مرة أسرار عن بوتفليقة..لا يعرفها كل الجزائريين

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتدى الجنوب التعليمي :: الفئة الثالثة :: المنتدى التاريخي :: قسم تاريخ الجزائر-
انتقل الى: