منتدى الجنوب التعليمي
السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته.أخي أختي يرجي التكرم بتسجبل الدخول اذا كنت عضو معنا او التسجيل ان لم تكن عضو وترغب في الانضمام إلى اسرة المنتدي سنتشرف بتسجيلك في منتدى الجنوب التعليمي للجزائريين والعرب.اليهود و عقدة كرهية الاخر 11
منتدى الجنوب التعليمي
السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته.أخي أختي يرجي التكرم بتسجبل الدخول اذا كنت عضو معنا او التسجيل ان لم تكن عضو وترغب في الانضمام إلى اسرة المنتدي سنتشرف بتسجيلك في منتدى الجنوب التعليمي للجزائريين والعرب.اليهود و عقدة كرهية الاخر 11
منتدى الجنوب التعليمي
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

منتدى الجنوب التعليمي


 
الرئيسيةالرئيسية  البوابةالبوابة  أحدث الصورأحدث الصور  التسجيلالتسجيل  دخول  

إلا رسول الله

 

 اليهود و عقدة كرهية الاخر

اذهب الى الأسفل 
3 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
وليد39
عضو جديد
عضو جديد



البلد : الجزائر
ذكر
عدد المساهمات : 20
نقاط : 27011
تاريخ التسجيل : 23/07/2009

اليهود و عقدة كرهية الاخر Empty
مُساهمةموضوع: اليهود و عقدة كرهية الاخر   اليهود و عقدة كرهية الاخر Emptyالسبت 26 سبتمبر 2009 - 19:36

اليهود و عقدة كرهية الاخر Icon_evil اليهود و عقدة كرهية الاخر Icon_evil اليهود و عقدة كرهية الاخر Icon_evil اليهود و عقدة كرهية الاخر Icon_evil اليهود و عقدة كرهية الاخر Icon_evil اليهود و عقدة كرهية الاخر Icon_evil اليهود و عقدة كرهية الاخر Icon_evil

اليهود وعقدة كراهية الاخر :
يشير التقرير الأوروبي حول معاداة اليهود، إلى أنه وخلال السنوات من 1990 إلى
2001م، فإن الأعمال العدائية ضد اليهود في بريطانيا كان معدلها 282 حادثة في
السنة.
وأنه خلال عام 2000 تحديداً (وهي السنة التي زار فيها رئيس الحكومة الإسرائيلية
آريل شارون المسجد الأقصى بشكل استفزازي، ما أدى إلى بدء انتفاضة الأقصى) فإن
الأعمال الهجومية ضد اليهود ارتفعت في بريطانيا إلى 405 حالات.
وطبقاً للتقرير، فإن المعاداة لليهودية في بريطانيا زادت بشكل موازٍ لأحداث الشرق
الأوسط وأعمالها ضد الفلسطينيين هناك.
ويقول التقرير: "يعتقد الكثير من اليهود البريطانيين أن الصحافة المحلية تورد
الأخبار الخاصة بالسياسة الإسرائيلية حاملة نبرة كراهية ضد اليهود وسياساتهم،
ويشير اليهود إلى صحيفتي "الغارديان" و"الإندبندنت" بشكل خاص.
ويستشهد التقرير بالمتحدث باسم الحاخام البريطاني الأكبر جوناثان ساكس، جيرمي
نيومارك الذي يقول: "أن التميز المعادي لإسرائيل يحتل تغطية إعلامية كبيرة،
ما يؤدي إلى تعرض اليهود في بريطانيا إلى هجمات ضدهم".
تقول صحيفة "الغارديان" البريطانية أن الصهيونية السياسية كانت في
البداية حركة جدلية بين اليهود وأنفسهم، وكانت تلاقي معارضة كبيرة من قبل الألمان
ومن قبل حاخامات الإصلاح الذين عارضوا فكرة وضع الصهيونية مكان اليهودية، إلى أن
جاء تيودور هيرتزل في عام 1897 عبر مؤتمره في مدينة بال السويسرية لتثبيت هذه
الفكرة ونشرها عالمياً.


وتشير الصحيفة إلى أنه في عام 1905، أي بعد 20 عاماً من مؤتمر هرتزل، أعلن
وزير الخارجية البريطاني آرثر بلفور، قانوناً جديداً عرف باسم "قانون الأجانب
عام 1905" الذي وجد من أجل الحد من الهجرة اليهودية المتزايدة إلى المملكة
المتحدة (بريطانيا).
لذلك كان على الحكومة البريطانية أن تجد حلاً لهذه المشكلة، ما أدى إلى إعلان وعد
"بلفور" الشهير، الذي دعت فيه بريطانيا على لسان وزير خارجيتها، إلى
اعتبار فلسطين بلداً قومياً ليهود العالم.
وأكدت بريطانيا وقتها أن هذا الإعلان لا يندرج تحت معاداة اليهود، بل بسبب الأرقام
الكبيرة لأعداد اليهود في بريطانيا.
ورغم ذلك فقد اتهم اليهود الحكومة البريطانية بمعاداة اليهود، وهو ما أعلنه أحد
أعضاء مجلس الوزراء البريطاني (اليهودي).
وفي عام 1948 ظهر ما يعرف باسم "دولة إسرائيل" إلا أن هذا الأمر لم ينه
ما يحسه اليهود من كره ومعاداة ضد العالم.. بل زاد من حجم المشكلة وتداعياتها.
خاصة بعد أن بدأ الكثير من الناس في مختلف الدول العالمية بإطلاق تساؤل.. هل ستصبح
إسرائيل دولة صهيونية، أم هل ستصبح يهودية وفق خصائص اليهود داخلها..؟.
وتطرح الصحيفة البريطانية تساؤلاً حول هذه المسألة حيث تقول أن الصهيونية تشمل
الإيمان بإقامة دولة يهودية، وهذا يعني أن لليهود حقاً في تقرير مصيرهم في دولة
كباقي دول العالم، مشيرة إلى تناقض هذه الفكرة عبر سببين:


الأول: أن الأيديولوجية القومية اليهودية كانت غير مؤثرة على كثير من يهود
العالم، وأيضاً لم تقنع الكثير من المتعاطفين معهم من غير اليهود، والذين ساعدوا
في إيجاد دولة يهودية في فلسطين، واعتبروا دولة إسرائيل كملاذ آمن (...) ليهود
العالم.
ثانياً: يشكل رفض فكرة أن اليهود يشكلون دولة مستقلة معاداة لليهود.. أي أن هاتين
الفكرتين غير متعارضتين، وهذا ما تؤكد عليه الصهيونية العالمية من خلال أن أي فكر
معارض لليهود هو فكر معارض للدولة اليهودية، وهو ما أبرز فكرة معاداة اليهود أو ما
يطلقون عليه اسم "معاداة السامية".
رد الفعل الإسرائيلي ضد تنامي العداء الأوروبي لليهود:
لم يخف رئيس الوزراء الإسرائيلي آرييل شارون غضبه من الأوروبيين بعد اعلان نتائج
الاستفتاء الأوربي، وبعد إعلان العديد من المنظمات والشخصيات اليهودية أن أوروبا
باتت مركزاً لمعاداة اليهودية، حيث أكد لموقع أوروبي على الإنترنت أن اللاسامية أو
كراهية اليهود متأصلة لدى الأوروبيين جميعاً.
وقال شارون: "ما نواجهه في أوروبا هو عداء قديم للسامية وليس ظاهرة جديدة،
العداء للسامية كان موجوداً دائماً في أوروبا ويغذيه الآن عداء جماعي للسامية يدخل
إسرائيل في هذه المسألة.
هناك معادون للسامية يستخدمون الأحداث في إسرائيل ويتذرعون باستخدامها المفرط
للقوة لتجريدها من حقها بالدفاع عن نفسها وتعريض اليهود للخطر، إن محاولة تجريدنا
من شرعية الدفاع عن النفس هي شكل من أشكال اللاسامية".


وبذلك يكون شارون قد اعترف بشكل واضح وصريح بأن مجرد نقد إسرائيل يعتبر في
المفهوم اليهودي، هو عداء للسامية وكراهية لليهود.
كما اتهم المسئولين الإسرائيليين بعض قادة الدول الأوروبية بغض البصر وترك المجال
مفتوحاً أمام تنامي هذه الظاهرة.
استراتيجيات الرد اليهودي على معاداة السامية:
استطاعت المنظمات اليهودية عبر نفوذها وتغلغلها في العديد من المجتمعات الغربية
والمنظمات الدولية، أن تتبنى استراتيجيات محددة ومرسومة بدقة، لتحويل معاداة
السامية إلى جرم "إنساني" يقترفه أي دولة أو شخص يحاول المساس باليهودية
كفكر أو دولة أو شخصية.
كما تبنت استراتيجيات إعلامية وسياسية واقتصادية وثقافية... من أجل محاربة من
يعادي اليهودية، والنيل منه بأي وسيلة.
من بين هذه السياسات إقامة منتدى دولي "لمكافحة معاداة السامية" ، حيث
أعلنت إسرائيل في بداية عام 2001 عن إقامة المنتدى الدولي.
وجاء في البيان الإعلاني لتأسيس المنتدى أنه يأتي بسبب "تفجر معاداة السامية
في الفترات الأخيرة بأوروبا".
ويضم هذا المنتدى ممثلين عن الحكومة وأجهزة الاستخبارات ومنظمات يهودية بالإضافة
إلى جامعيين.


ويتولى نائب وزير الخارجية الإسرائيلي ميخائيل ملكيور مع النائب الليبرالي
الكندي أروين كوتلر ونائب رئيس الوزراء السويدي السابق بيير ألمارك الإدارة
المؤقتة للجنة الدولية. والتي تهدف بشكل رئيسي إلى "عولمة" حملة مكافحة
معاداة السامية.
كما أعلنت عن إنشاء ثلاثة مراكز في القدس ونيويورك وجنيف.
وأعلن ملكيور في المؤتمر التأسيسي للمنتدى بأن الأعضاء غير اليهود سيشكلون
الأغلبية في الإدارة، وذلك من أجل خلق جبهة أوسع من اليهود لحماية اليهودية.!
وهذا الدعم العالمي والنصراني لليهودية ليس جديداً، حيث سبق لاثنين من اتحادات
الكنائس الأوروبية بتوقيع ميثاق عالمي لتطوير التعاون بين الكنائس النصرانية على
نطاق القارة الأوروبية. حيث تعهد الموقعون في شهر أبريل عام 2001، على الاتفاق
بمحاربة كل أنواع العداء للسامية واليهودية في الكنيسة والمجتمع.
ووقع الاتفاق رئيس مجلس اتحاد الأساقفة الأوروبيين الكاثوليك ورئيس اتحاد الكنائس
الأوروبية التي تضم نحو 100 جماعة بروتستانتية وأنجليكانية وأورثوذكسية. وجرت
مراسم التوقيع على الميثاق في ستراسبورغ بفرنسا.


اليهودية في مواجهة بعض الكتب والكتاب:
إحدى الاستراتيجيات التي تمارسها اليهودية ضد المعاديين للسامية، ظهرت في بعض
الممارسات والحملات المنظمة ضد كتاب أو كتب، انتقدت أفكاراً أو شخصيات أو سياسة
إسرائيل.
ومن أشهر من تعرض لهذه الحملة هو الكاتب الفرنسي روجيه غارودي، الذي ولد عام 1913،
يقول جارودي عن بداية مواجهته لليهود: لأن المبادئ لا تتجزأ ، فقد أعلنت موقفي
صريحاً مدوياً برفضي الحاسم للاجتياح الإسرائيلي لجنوب لبنان في صيف 1982م على
صفحة كاملة بصحيفة "اللوموند" الفرنسية اشتريتها لحسابي الخاص من 17
يونيو 1982 موجهاً نقداً لاذعاً لإسرائيل والصهيونية لإقدامها على اجتياح لبنان،
لتغذي غرور الغطرسة والهوس المزمن الذي تزكية أمريكا ، وكانت هذه المقالة بمثابة
الطلقة الأولى التي خرجت من حنجرتي لتعلن بداية حرب ضروس ضدي".
ويتابع غارودي" : عام 1990 صدر قانون جديد باسم (فابيوس جاسبو) لمحاكمة كل من
يحاول إنكار المحارق النازية لليهود في ألمانيا وهكذا وجدت طريقي إلى المحاكمة
الثانية عام 1998م من باريس بسبب آرائي في كتاب (الأساطير المؤسسة للسياسة
الإسرائيلية) حيث رصدت بداخله خرافة أسطورة حرق 6 ملايين يهودي في أفران هتلر فكيف
يحدث حرق 6 ملايين يهودي وعدد اليهود في أوربا كلها لم يكن يتجاوز آنذاك 3.5 مليون
يهودي ، وهكذا نكتشف خرافة الأسطورة، في حين أن هتلر قتل من الروس والشيوعيين اكثر
مما قتل من اليهود ... وقد انتهت المحاكمة هذه إلى الحكم علي بالسجن لمدة 9 شهور
مع إيقاف التنفيذ وغرامة مالية 100 فرنك فرنسي" .
لم يكن غارودي الذي دخل الإسلام بعد اقتناعه بمبادئ الإسلام ومضمونه وكماليته عن
الأديان السابقة، الوحيد الذي واجه التهم اليهودية في العالم، ومورست ضده العداوة.


فهناك أيضاً ميشال لولون ومدير صحيفة "اللوموند" الفرنسية،
الذانحوكما بنفس التهمة.
يقول ميشال لولون عن هذه الحادثة: " أنا وروجيه جارودي وماتيو ومدير جريدة
"لوموند" فوجئنا بدعوة قضائية وجهتها لنا (ليكرا) وهي منظمة يهودية
اتهمتنا بمعادة السامية فأنا بعد أحداث صبرا وشاتيلا هاجمت مجاملة الإعلام الغربي
لدولة إسرائيل، وكان حينها نصاً قاسياً ضد السياسة الإسرائيلية، فاتهمنا بمعاداة
السامية ومثلنا أمام المحكم"
كما اتخذت اليهودية سياسة معاداة الكتب التي تنشر ضدها، وحذفها من المكتبات العامة
العالمية، وفي أي دولة تستطيع أن تمارس فيها نفوذها أو ضغطها.
فعلى سبيل المثال، يعتبر كتاب " بروتوكولات حكماء صهيون" من أشهر الكتب
التي نشرت حول حقيقة اليهود، وحقيقة السياسة اليهودية، والمذاهب التي تسير عليها،
والخطط التي ترسمها وتعمل لتنفذها، ( منها السيطرة على الإعلام، ورؤوس الأموال
والترويج للمسابقات والمنافسات في شتى المجالات والسيطرة على منابع القوة ...الخ).

وقد استطاع اليهود أن يمحوا هذا الكتاب من كثير من مكتبات الدول العالمية، حتى في
مصر، التي كانت نشرت هذا الكتاب في شهر أكتوبر الماضي ضمن معرض للكتب في
الاسكندرية، حيث أدت الضغوطات اليهودية لمصر إلى تقديم اعتذار عن عرض هذا الكتاب
في المعرض، وأكد رئيس مكتبة الإسكندرية وقتها أنه ذلك تم عن طريق الخطأ، وأنه
سيتابع الموضوع بنفسه، مشيراً إلى سحب هذا الكتاب، ومعبراً عن موقفه المناهض لما
يحتويه هذا الكتاب من " أفكار مغلوطة عن اليهود".!!


في مواجهة قادة الدول أيضاً:
لم يعد الأمر بعيداً أيضاً عن قادة الدول العالمية أن يكونوا عرضة لهجمات اليهود
المباشرة والواسعة في السياسة والإعلام، والاقتصاد أيضاً، بحال أظهروا آرائهم حول
اليهود أو اليهودية أو إسرائيل.
الرئيس السوري بشار الأسد تعرض لحملة إعلامية وسياسية واسعة في أوروبا أمريكا، وفي
دول عالمية أخرى، نتيجة لتصريحات كان أدلى بها قبل سنتين حول اليهود.
لدرجة أن جماعات يهودية في فرنسا رفعت دعوة قضائية عليه، وطالبت بمحاكمته أثناء
زيارة قام بها لفرنسا قبل سنتين.
كما أن اليهود في ألمانيا نجحوا في الضغط على مجلس النواب الألماني لطرد أحد
أعضاءه، بتهمة معاداة السامية.
حيث أعلن تحالف الاتحاد النصراني الديمقراطي الألماني في بداية شهر نوفمبر الماضي
أن مجموعة المحافظين التي تضم هذا الحزب والاتحاد النصراني الاجتماعي طردت النائب
مارتن هومان بتهمة معاداة السامية.
ويعود سبب "الطرد" إلى خطابة ألقاها النائب الألماني، والتي اعتبر
معادية للسامية.
واستطاع الضغط اليهودي أن يحصل على غالبية أصوات 195 نائبا من أصل 244 حضروا
الجلسة لطرد النائب هومان من المجموعة.


أما آخر ما انتشر عالمياً، فهو الحملة الإعلامية والسياسية المركزة التي
قامت بها منظمات يهودية، ودول عالمية موالية لها، ضد رئيس الحكومة الماليزي السابق
مهاتير محمد، والذي أكد بان اليهود يتحكمون في كل شيء، ويقومون بالضغط على الدول
العالمية، وبتسييس سياسات الكثير من الدول، وهو ما أغضب إسرائيل، واليهود، الذين
ووصفوا مهاتير بمعاداة السامية.
حتى الدول التي كانت تشارك في المؤتمر الذي ألقى فيه مهاتير كلمته، لم تسلم هي
الأخرى من الهجوم اليهودي، حيث اعتبر اليهود أن "السكوت عن الدفاع عن
اليهودية هو ذنب أيضاً".
ليس آخراً:
ربما استطاعت اليهودية أن تنجح إلى درجة كبيرة في خلق فكرة أن معاداة السامية هي
ذنب بحق الإنسانية، ووضعت في سبيل تحقيق ذلك العديد من الاستراتيجيات والخطط طويلة
المدى، واستطاعت أن توجد لها موالين وأبواق، عبر شراكات المصالح المال، إلا أن ما
بدأت الحقائق بكشفه من جديد، وما أصبحت ظواهره بادية، هو أن العديد من شعوب العالم
قد أصبح لديها رد فعل سلبي تجاه هذه الفكرة، وخاصة تجاه فكرة " العرق اليهودي
السامي" الذي ترسمه ريشة الإعلام اليهودي والموالي له بأنه أكثر الأعراق
الإنسانية صفاءاً وذكاءاً وورعاً.
هذه الفكرة قد روجت لردة فعل سلبية تجاه اليهود واليهودية.


وإذا ما كان القيادات والحكومات قد ارتبطت بشكل مباشر أو غير مباشر بمصالح
مع اليهود، تجعلها من الحرس الخاص لليهود، فإن الكثير من الشعوب العالمية لم تقيد
نفسها بعد بهذا القيد، ولا يمكن أن تنجر كلها وراء الأكاذيب الإعلامية، لذلك قد
يصدم اليهود مجدداً ومراراً بنتائج استطلاع تظهر مدى وضوح صورة اليهود واليهودية
للعالم.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
أبو محمد
رئيس المنتدى
أبو محمد


البلد : الجزائر
ذكر
عدد المساهمات : 6261
نقاط : 39315
تاريخ الميلاد : 06/04/1980
تاريخ التسجيل : 24/06/2009
العمر : 44
الموقع : https://educsud.ahlamontada.com/portal.htm

اليهود و عقدة كرهية الاخر Empty
مُساهمةموضوع: رد: اليهود و عقدة كرهية الاخر   اليهود و عقدة كرهية الاخر Emptyالسبت 26 سبتمبر 2009 - 19:54

شكرا لك موضوع مميز
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://educsud.ahlamontada.com
LAIB BELGACEM
نائب المدير
نائب المدير
LAIB BELGACEM


البلد : الجزائر
ذكر
عدد المساهمات : 5111
نقاط : 37290
تاريخ الميلاد : 23/04/1969
تاريخ التسجيل : 26/06/2009
العمر : 55
الموقع : http://www.quransound.com/

اليهود و عقدة كرهية الاخر Empty
مُساهمةموضوع: رد: اليهود و عقدة كرهية الاخر   اليهود و عقدة كرهية الاخر Emptyالسبت 26 سبتمبر 2009 - 20:58

اليهود و عقدة كرهية الاخر Qatarya_Gn19mQhjPJ
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
http://cemahmedbouzegag.forumalgerie.net
 
اليهود و عقدة كرهية الاخر
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» اليهود ومعاداة السامية... تاريخ وحقائق الاستاذ: معمر فوزي الخليل
» تاريخ اليهود
» صفات اليهود في القرآن
» اليهود تاريخاً ونشأةً برنامج مجاني
» الاستفتاء الأوروبي الأخير وتنامي العداء ضد اليهود في أوروبا

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتدى الجنوب التعليمي :: الفئة الثالثة :: المنتدى التاريخي :: قسم التاريخ العام-
انتقل الى: